عندما تبكي وتبكي،،،،، وتمر الساعات ومازلت تبكي،،،،، وفى النهاية لا يشعر بك أحد ....
عندما لا تدري النفس،،، كيف ترتوي من روح سكنت روحها،،، فهي تشتاق إليها،،، ولكن بصمت مؤلم،،، وبعد ذلك يبدأ ناقوس الحب،،، بطرق أبواب المعاناة،،، ويولد الشوق المجنون،،، وتنمو وتزداد وحشة الانتظار،،،
في النهاية إذا لم تستطع أن تنظر أمامك؛؛؛ لأن مستقبلك مظلم،،،
ولم تستطع أن تنظر خلفك؛؛؛ لأن ماضيك مؤلم،،،
فانظر إلى الأعلى ! ! ! تجد ربك تجاهك
كنُ في الدنيا كعابر سبيل واترك وراءك كل اثر جميل فما نحن فيها إلا ضيوف وما على الضيف ألا الرحيل